الجامعة السورية الخاصة: التميز الأكاديمي والبحثي في التصنيفات العالمية

مقدمة:

تعد الجامعة السورية الخاصة (SPU) واحدة من الجامعات الرائدة في سوريا، حيث أثبتت مكانتها في التصنيفات الأكاديمية الدولية من خلال أدائها البحثي المتميز، كما يظهر من بيانات منصة AD Scientific Index. تمثل الجامعة نموذجًا للتفوق الأكاديمي بين الجامعات السورية والخارجية.

---

تصنيف الجامعة السورية الخاصة حسب مؤشر H-Index:

1. العالم:
   • تحتل الجامعة المرتبة 6661 من بين 8300 جامعة عالميًا.
   • وفق مؤشر H-Index للسنوات الست الأخيرة، تحتل المرتبة 6851.
2. آسيا:
   • تصنيفها العام: 2921 من بين 5062 جامعة.
   • مؤشر H-Index خلال السنوات الست الأخيرة: 3162.
3. سوريا:
   • تحتل المرتبة الرابعة على مستوى الجامعات السورية.
   • وفق مؤشر H-Index للسنوات الست الأخيرة، تصنف الخامسة.

---

تحليل أبرز الباحثين في الجامعة السورية الخاصة:

وفق التصنيفات، نسلط الضوء على أول ثلاثة باحثين بارزين في الجامعة:

1. الدكتور سمير حفار:
   • التصنيف العالمي: 330,800.
   • التصنيف في سوريا: السادس.
   • إجمالي H-Index: 25 (آخر 6 سنوات: 22).
   • التخصص: العلوم الطبية والصحية (أمراض الجهاز الهضمي والممارسات الطبية المبنية على الأدلة).
2. الدكتور جمال أسفهاني:
   • التصنيف العالمي: 360,752.
   • التصنيف في سوريا: الثامن.
   • إجمالي H-Index: 24 (آخر 6 سنوات: 17).
   • التخصص: الهندسة والتكنولوجيا (العلوم الأرضية واستكشاف اليورانيوم).
3. الدكتورة زينة مالك:
   • التصنيف العالمي: 684,313.
   • التصنيف في سوريا: 42.
   • إجمالي H-Index: 14 (آخر 6 سنوات: 14).
   • التخصص: العلوم الطبية والصحية (علم الأعصاب والغدد الصماء العصبية).

---

تحليل SEO:

تُظهر الجامعة السورية الخاصة مكانة بحثية قوية بين الجامعات السورية، كما تمتلك أداءً بحثيًا مميزًا في عدة مجالات، بما يبرز قدراتها الأكاديمية على المستوى الإقليمي والدولي. التخصصات الدقيقة التي يعمل فيها الباحثون الرئيسيون تمثل مجالات حيوية مع إمكانات كبيرة للتعاون العلمي.

---

روابط هامة:

• تصنيف الجامعة السورية الخاصة على مستوى الجامعات
• تصنيف الباحثين في الجامعة السورية الخاصة

---

خلاصة:

تعد الجامعة السورية الخاصة مثالًا يُحتذى به في تحقيق التميز الأكاديمي والتصنيف البحثي بين الجامعات السورية، كما تؤكد أرقام التصنيفات كفاءتها الأكاديمية، ما يجعلها شريكًا بحثيًا معتمدًا على المستويين الإقليمي والدولي.